تأسست شركتنا في بداية عام 1995 ف، وفي الفترة منذ بداية تأسيسها إلى غاية عام 2002 كانت نشاطاتنا متركزة على إصلاح الأنظمة الصناعية الالكترونية والكهربائية، ومع بداية عام 2003 ف ومن اجل تقديم خدمات فنية متكاملة متخصصة في مجال محدد بعينه، تم التركيز على خدمات أنظمة الوزن وبذلك أصبح اسم الشركة : شركة موازين ليبيا، وتم تطوير أعمالنا باستمرار بحيث شملت كل الأنشطة التي تمكننا من تقديم خدمات متكاملة في مجال أنظمة الوزن، بداية من استيراد مكونات أنظمة الوزن من الشركات المصنعة الرائدة عالميا، حيث تم التعرف على الكثير منها من خلال التواجد المستمر في المعارض العالمية المتخصصة في مجال أنظمة الوزن، ومن خلال زيارة عدد كبير من مصانع مكونات أنظمة الوزن.
نفي بوعدنا بتقديم أفضل خدمة في اقصر وقت لعملائنا ، نحتفظ في مخزننا بمكونات أنظمة الوزن وقطع الغيار تحت الطلب التي يتم استيرادها من الشركات المعتمدة لدينا بشكل منتظم، حتى لا نضطر لجعل عملائنا ينتظرون وقت طويل قد يصل إلى 45 يوم في بعض الأحيان نتيجة عدم احتفاظ الشركات المصنعة بمكونات تحت الطلب في مخزنها ولذلك لتطبيق سياسية الإنتاج بعد تأكيد الطلب التي تتبعها الكثير من الشركات المصنعة في العالم في الوقت الحالي، والجدير بالذكر أن معظم عملائنا لا تتحمل أعمالهم التأخير في التركيب أو الإصلاح أو المعايرة ، لان التأخير يترتب عليه خسائر وإرباك لإعمالهم، ونحن على دراية كاملة بذلك ونعمل باستمرار على تفادي حصول ذلك، ودائما ما نسمع من عملائنا بان احد أهم ميزات خدماتنا الاستجابة السريعة لطلبتهم.
أنظمة الوزن هي أنظمة المطلوب منها العمل بدقة تحددها المواصفات العالمية، وبذلك نحن على اطلاع دائم ومستمر بالمواصفات والتوصيات العالمية في مجال أنظمة الوزن، وأهمها الصادرة عن المؤسسة العالمية للمترولوجيا القانونية (OIML)، ونراعى تطبيق هذه المواصفات في كافة أعمال تركيب ومعايرة وفحص أنظمة الوزن، مع العلم بان القوانين المحلية في مجال أنظمة الوزن لم يتم تطويرها بحيث تواكب مثيلاتها عالميا، وهذا لم يمنعنا من الاتصال الدائم بالمؤسسات العامة ذات العلاقة بأنظمة الوزن لمحاولة التنسيق معهم قدر الإمكان من اجل تقديم خدمات جيدة لعملائنا.
الموازين الصناعية والتجارية وكافة أنواع أنظمة الوزن الاخرى هي مجالنا وحرفتنا ، ووعدنا بإذن الله بان نبقى مميزين في خدماتنا حتى يرتبط اسمنا في بلادنا الحبيبة بالموازين في ذهن عملائنا الحالين والقادمين.